إلـتـجـأ أهـل الـضـحـيـة إلـى الـعـديـد مـن الـجـهـات الأمـنـيـة و بـدون جـدوى و بـعـد مـعـانـاة و فـقـدان أمـل الـقـبـض عـلـى مـن قـام بـفـعـلـتـه أتـجـاه طـفـلـهـم صـغـت إلـيـهـم أذان أبـنـاء هـذا الـجـهـاز لـتـصـدر الـتـعـلـيـمـات بـالـتـعـجـيـل لـلـبـحـث و الـتٌحـري عـلـى الـجـانـي و الـقـبـض عـلـيـه و الـذي طـال زمـن هـروبـه و تـجـرد بـفـعـلـتـه مـن إنـسـانـيـتـه و كـل الأخـلاق بـعـد اغـتـصـابـه طـفـلاً لـم يـتـجـاوز الـعـاشـرة مـن عـمـره خـلال سـنـة 2021 مـتـنـاسـيـاً إن مـا قـام بـه هـي جـريـمـة يـعـاقـب عـلـيـهـا الـقـانـون و إنـه مـهـمـا طـال الـغـيـاب فـلابـد مـن الـحـسـاب و الـعـقـاب .
حـيـث تـمـكـن أعـضـاء جـهـاز الأمـن الـداخـلـي مـن الـقـبـض عـلـى الـمـدعـو ( ر..ر..ج…ع ) مـن مـوالـيـد 1993 الـذي اعـتـرف بـمـا نـسـب إلـيـه مـن جـريـمـة ارتـكـبـهـا بـحـق هـذا الـطـفـل .
اتـخـدت كـافـة الإجـراءات الـقـانـونيـة و احـيـل إلـى جـهـات الاخـتـصـاص